حكم عن الحب

 السلام عليكم أحبائي أوفياء بيتنا على الأنترنيت (ثقافة عامة), مرحبا بكم في موضوع جميل ومشوق تحت عنوان حكم عن الحب, جئنا اليوم بهذا الموضوع المتميز الذي يمس جميع شرائح المجتمع بدون آستثناء, الصغير منهم والكبير, الأمّي والمثقف, وبما أن موقعنا موقع ثقافي محض سنعالج هذا الموضوع عبر تقديم مجموعة من الإقتباسات من لب الواقع.
إنتقينا لكم مجموعة من حكم وامثال في قالب جميل لنجعلكم أكثر آستمتاعا بقراءتها, ليس السر في المعنى التي تقدمه تلك الحكم والأمثال لكن السر في الشكل والنمط الذي تطرح به, وهذا ما يميز الشعراء والأدباء عن عامة البشر, ولكي لا أطيل عليكم أترككم مع هاته الباقة من حكم وامثال عن الحب.

*بكاء العاشق وضجره ينفر المرأة من الحب, هداياه الثمينة تكسبه حبها المزيف, ومحاولة الترفيه عنها وإضحاكما هو سر كسب رضاها.
*للرجل هموم لا تحصى, لكن أعظمها فراق من يحب
*ليس المهم أن تكون أول حبيب للأنثى, بل الأهم أن تكون حبها الأخير
*الشاعر والعاشق والأحمق ثلات أشخاص يتشابهون في عقولهم.
*اللعبة الوحيدة التي يكسب فيها المشتركان معا أو يخسران معا هي الحب
*يندلع الحب بكلمة واحدة ولكن يستحيل أن يخمد بكلمة واحدة
*أمنية المرأة في الحب أن تكون آخر زائر يدخل قلب الرجل, والرجل يطمح أن يكون أول طارق لقلب المرأة.
*عندما تعجز المرأة عن التعبير عما تحسة تضع رأسها على صدر من تحب
*أحيانا يخطئ في حقنا من نحب ومع ذلك لا نكرهه بل نحزن لفراقه, ويبقى الحب قائما أكثر من قبل, لأن العقل هو المسؤول عن كره الحبيب لا القلب.

       من أفضل ما يمكن قراءته حول حكم عن الحب

*القبلة معاهدة صلح مفاجئة تمر في صمت, بعدها مباشرة يتم إلقاء جميع الأسلحة
*من الغباء أن تطلب من المرأة الحب, بل عليك أن تجعلها تحبك
*الفراق صعب, وأصعب من الفراق أن تأتي أسعد أيامك فتجد أعز أحبابك ممن يستطيعون مشاركتك الفرحة بعمق قد رحلوا.
*عندما يأخد القلب من الحب سلاحا له, يقف العقل عاجزا عن الدفاع بأي شكل من الأشكال
*يقال أن الإخلاص في الحب لشخص معين ليس سوى كسلا في النظر لشخص آخر (أنا شخصيا لا أتفق مع هدا المثل)
*أعظم مشكلة في الحب أنه لا يقتل, بل يجعلك معلقا بين الموت والحياة
*الحب يأتي صدفة والإستمرار فيه يكون بإرادتك
*ليس هناك حب قوي من أول نظرة, فكل من عشق شخصا بقوة قد عشق دواخلة قبل ملامحه.

      والسؤال الذي سنطرحه على زوارنا الكرام "أحقا بداية الحب نهاية العقل؟!"

موضوعنا لهذا اليوم (حكم عن الحب) قد انتهي, بأمل اللقاء بكم في وقت آخر, دمتم في رعاية الرحمان, وإلى لقاء قريب بإذن الله.

                             
                                  (لا تقرأ وتخرج, أكتب تعليقك وأثبت أنك مررت من هنا)

♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥