قصة قصيرة جدا
إخترنا لكم قصة قصيرة جدا ومفيدة, تحمل في طياتها عبر وحكم تستحق منّا وقفة تأمل.
يحكى أن أستاذا في مدرسة إبتدائية يدرِّس تلامذة المستوى الثالث, وبينما كان يوزع عليهم أوراق إجابات الإمتحان التي سبق أن آختبرهم بها وعلى كل ورقة النقطة التي يستحق صاحبها;
فإذا بأحد تلامذته يقول : عذرا يا أستاذ, لقد منحتني درجة 9 من عشرة بالرغم من أنك لم تشِر على أي إجابة أنها خاطئة;
فأجاب المعلم: مستواك في التعبير هو ما جعلني أنقصك درجة,...
>> قصة قصيرة جدا <<
فرد عليه التلميذ : أنا أريد عشرة على عشرة في هذا الإمتحان, فتعبيري جيد جدّا إضافة إلى أنّي لم أرتكب أي خطأ, وأخد الفتى يجادل أستاذه مُصرّا على أخذ الدرجة كاملة.
فلم يشإ الأستاد أن يحطّم تلميذه أو يحرجه, كونه مِن أنجب وأذكى التلاميذ في الفصل, فقال له: لو تمكّنت من إحضار القليل من تربة الجنّة سأمنحك ما طلبت, نقطة 10/10 (من باب التحدي وإنهاء الجدال).
وفي صبيحة اليوم الموالي أحضر التلميذ لأستاذه قنينة مملوءة بالتراب
فقال الأستاد: ما هذا!!, فأجابه الولد : هذه تربة الجنة كما طلبت,
فقال له : كيف تمكنت من إحضارها؟!
فرد التلميذ : لقد سبق لك أن أخبرتنا في أحد الدروس أن الجنة تحت أقدام الأمهات, فقمت بتطبيق ما سمعته منك, فوضعت بعض التربة على الأرض وجعلت والدتي تمشي عليها, تم جمعتها وأحضرتها ك يا أستاذ.
فآستغرب الأستاذ ولم يتمكن من إخفاء إعجابه, فقام بتنفيد وعده ومنح تلميذه الدرجة كاملة.
أظن أننا قمنا بواجبنا وقدّمنا لكم قصة قصيرة جدّا, ثقافية ومفيدة
ننتظر من كل من قرأها وأعجبته, أن يضع الحكمة التي آستنبطها منها.
يمكنكم أيضا قراءة : - قصص مؤثرة جدا
- كلام في الصميم
♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥
يحكى أن أستاذا في مدرسة إبتدائية يدرِّس تلامذة المستوى الثالث, وبينما كان يوزع عليهم أوراق إجابات الإمتحان التي سبق أن آختبرهم بها وعلى كل ورقة النقطة التي يستحق صاحبها;
فإذا بأحد تلامذته يقول : عذرا يا أستاذ, لقد منحتني درجة 9 من عشرة بالرغم من أنك لم تشِر على أي إجابة أنها خاطئة;
فأجاب المعلم: مستواك في التعبير هو ما جعلني أنقصك درجة,...
>> قصة قصيرة جدا <<
فرد عليه التلميذ : أنا أريد عشرة على عشرة في هذا الإمتحان, فتعبيري جيد جدّا إضافة إلى أنّي لم أرتكب أي خطأ, وأخد الفتى يجادل أستاذه مُصرّا على أخذ الدرجة كاملة.
فلم يشإ الأستاد أن يحطّم تلميذه أو يحرجه, كونه مِن أنجب وأذكى التلاميذ في الفصل, فقال له: لو تمكّنت من إحضار القليل من تربة الجنّة سأمنحك ما طلبت, نقطة 10/10 (من باب التحدي وإنهاء الجدال).
وفي صبيحة اليوم الموالي أحضر التلميذ لأستاذه قنينة مملوءة بالتراب
فقال الأستاد: ما هذا!!, فأجابه الولد : هذه تربة الجنة كما طلبت,
فقال له : كيف تمكنت من إحضارها؟!
فرد التلميذ : لقد سبق لك أن أخبرتنا في أحد الدروس أن الجنة تحت أقدام الأمهات, فقمت بتطبيق ما سمعته منك, فوضعت بعض التربة على الأرض وجعلت والدتي تمشي عليها, تم جمعتها وأحضرتها ك يا أستاذ.
فآستغرب الأستاذ ولم يتمكن من إخفاء إعجابه, فقام بتنفيد وعده ومنح تلميذه الدرجة كاملة.
أظن أننا قمنا بواجبنا وقدّمنا لكم قصة قصيرة جدّا, ثقافية ومفيدة
ننتظر من كل من قرأها وأعجبته, أن يضع الحكمة التي آستنبطها منها.
يمكنكم أيضا قراءة : - قصص مؤثرة جدا
- كلام في الصميم
♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥
14 commentaires:
قصه جميله ومفيده
c'est une très raisonnable histoire j'ai amie et je souhait que nous ganons la bon fin grâce à maman
هائل رائع جدا الطفل
ولد ذكي ورائع
إن التلميذ ذكي جدا مما أتارني إعجابا أنه إستنبط ما قرأه خلال السنة الدراسية
ر
قصة رائعة.
قصه جميله
قصة مثقفة
حقا من وعد خلف
رائع ان الطفل ذكي مثلي لقد اضحكني ان القصة رائعة جدا
رائع ان الطفل ذكي مثلي لقد اضحكني ان القصة رائعة جدا
اورع القصص و عبر ثقافة عامة
فوائد الصلوات الخمس
https://www.egyptaway.com/2022/11/blog-post_85.html
إرسال تعليق